هذه 5 تدوينات للإعلامي الزميل الهيبة الشيخ سيداتي مدير وكالة الاخبار، اخترنا أن نجمعها في شكل مقال، نظرا لأهميتها، وهذا نصها كما وردت في صفحته على الفيسبوك :

عن الدواء (1)

أهمية الأم

أظهر  الرئيس المنتخب  محمد ولد الشيخ الغزواني خلال  السبعين يوما
المنصرمة  من  مأمورية الاجماع  الوطني ولم الشمل قيما مشتركة
لتخليق الحياة السياسية وإدارة شؤون البلد برزانة.

كان الأستاذ عبد الله - أطال الله عمره - كثير السفر ،يتنقل بين عواصم العالم ،لا يكاد يمر عليه أسبوع الا وهو في الجو او في مطار من المطارات ينتظر رحلة او قادم لتوه من رحلة ،نظرا لطبيعة عمله التي تتطلب السفر الدائم والحضور للمؤتمرات العلمية ،بالاضافة لكونه عضوا في العديد من المنظمات والجمعيات الاقلي

كتب إيغور سوبوتين، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول أجواء الترقب التي تسود تركيا على خلفية انسحاب مئات آلاف الموظفين من حزب أردوغان.

تقدمت مجموعة من الشباب في أواسط تسعينيات القرن الرابع عشر الهجري (سبعينيات القرن العشرين الغريغوري)   بطلب ترخيص رابطة للأدباء الشباب. وبمقتضى القانون، كانت وزارة الداخلية الجهة التي تملك صلاحية الترخيص لهذا النوع من هيئات المجتمع المدني، وذلك إرث "استعماري" لم نتحرر منه بعد.

في الوقت الذي كنت أتابع فيه بأسى وحزن آخر تطورات المشهد السياسي الدولي بعد الحادث الأليم الذي تعرضت له منشأة أرامكو في المملكة العربية السعودية الشقيقة فوجئت بمقال منشور على وسائل التواصل الإجتماعي منسوب للمستشار القانوني السعودي الأستاذ : عبد العزيز محمد عبد الطيف يتحدث فيه عن المشاكل التي 

مساء اليوم كنت ضحية لأفراد أمن الطرق المتواجدين بين مصحة النجاح  وملتقى طرق كرفور مدريد

بدأت القصة مساء في حدود الخامسة بعد ما ذهب صديقي  بسيارتي في مشوار مستعجل

مرة أخرى ،يثبت الدكتور إسحاق الكنتي الأمين العام المساعد للحكومة أنه رجل فكر متحضر ورائد من رواد "التنوير" في بلادنا.

النظام صفة حضارية راقية تتيح فرصة عرض المهارات وعرض القدرات دون تزوير وتفتح الفرصة للمساهمة في البناء الوطني حسب الجهد وحسب الموقع لذالك مادام الاعلام ينظم وفق دوائر الحلفاء وحسب اجندات الرقباء وعلى مزاج العشائر والجهات والمدن والمشايخ والطرق والأحلاف فان الصورة ستظل خارج اطارها وسيظل الخبر مفتقد