كان الاتحاد الاشتراكي هو الذراع السياسية التي اعتمد عليها الضباط الأحرار بديلا للاتحاد القومي، عام ١٩٦٢، فضم مزيجًا من القوى الوطنية ذات التوجه اليساري.

نظم مركز “مبدأ” ندوة قيمة تحت عنوان “الانفتاح السياسي في موريتانيا ودوره في تكريس الديمقراطية” حضرها جمهور كبير غصت به القاعة، وأنعشها لفيف من المحسوبين على النخبة السياسية بكامل أطيافها وتوجهاتها.

اختلط الحابل بالنابل.. ولم نعد نفرق بين المعارض والموالي ، وحديث عن ولادة حزب جديد من رحم حزب الاتحاد من اجل الجمهورية العقيم.

لم يعد يخفى أن المواجهة بين ولد عبد العزيز و الرئيس محمد ولد الغزواني قد أزفت ساعتها، و أن الخلاف بين الرجلين وصل مرحلة لم يعد لترأب صدعه وساطة و لا مساعي مصالحة.

ولد عبد العزيز على علاته.. بتجرد من كل العواطف.. هو احسن رئيس حكم هذا الشعب الفقير ، يعلمها القاصي والداني ، وذاك من باب المقارنة بين السيء والأسوء ، ولكن لنترك التاريخ يحكم ذاك الجانب ، ونتفرغ لتقييم مهرجانه من حيث التوقيت والمضمون!!.

يبدو ملحا، والبلد يعبر إلى مرحلة تصحيح وتقويم مستعجلين، أن تُجتث وبلا تردد من جذورها الضاربة في الفساد والافساد رواسبُ العشرية "المعشعشة " في جميع القطاعات والدوائر والدواوين، وقي مسالك وشرايين الإعلام العمومي ومفاصل المؤسسات الاستشارية السياسية والاجتماعية والاقتصادية والتخطيطية، والجه

انا لله و انا اليه راجعون!  فجع  الشعب المورتاني  فجر اليوم  الاحد  كعادته  بنبإ وفاة مواطنين  مورتانيين  ومهندسين متميزين هما الأخوين الرائعين    محمد المختار ولد  لمرابط (تتار) وخون ول محمد يسلم ول خونا.إثر حادث سير مر

تابعت مثل غيري التقارير التي نشرتها محكمة الحسابات متضمنة نتائج تفتيشها لبعض المؤسسات العمومية، لمدة سنوات.

أش حالكم احترموا عقولنا لو سمحتم !

الشيء الذي قد لا يعرفه الوزير هو أن ميزانية الصحة، التي سهر على نقاشها في البرلمان، مستميتا في الدفاع عن بنودها، لم ولن يصل إلى المؤسسات الصحية،إلا أقل من 40% منها، فكيف يحدث ذلك..؟؟