أثار حفل زفاف لطفل عراقي لم يتجاوز من العمر 11 عاماً، ردود فعل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تفاوتت بين رفض ظاهرة تفشي الزواج المبكر وما بين السخرية والتهكم والدعابة.
كنت إلى فترة قريبة أؤمن بأن مخاطبة الأصغر لمن هو أكبر منه ذات قاموس خاص مدارها على الألفاظ القريبة الطيبة وجمل التقدير.
وشاءت الأقدار أن تبزكيت مرة وشركت مرة، وفوجئت بمستويات التباين في الخطاب
فلأول مرة أسمع في لكوارب تلميذا يخاطب أستاذه قائلا..أستاذ تكايس