قصدت اليوم، وأنا أرتدي لثاما محكما، أحد أسواق العاصمة تعودت -منذ بعض الوقت ولله الحمد- أن أقتني من أحد محلاته بعض المواد الاستهلاكية. وفور تجاوزي مدخل السوق الخارجي، اعترضني بلطف شخص طيب المظهر وطلب مني أن أتسوق من محله التجاري.