عرفنا كيد النساء وما جاء من قصص وحكايات مثيرة حوله , واليوم إليكم قصة عن كيد الرجال ,فتأملوها ,وقارنوا بينها وبين كيد النساء ,حيث يقول أحد القضاة البارزين المشهود لهم بالحزم والقوة في قول الحق والصدع به :
استطاع الطفل الأمريكي إيريك سميث تدوين اسمه بأحرف من دم في عالم الجريمة، وذلك بالرغم من أن اقتحام الأطفال عالم الجريمة أصبح أمرًا مُستساغًا منذ بداية القرن المنصرم، إلا أن دخول إيريك هذا المُعترك مر بعدة تقلبات ومُنحنيات نفسية وعصبية منحته رُخصة القتل منذ بلوغه سن الثالثة عشر، أو بمعنى أدق، جعلته
هذه قصة واقعية لعروس استغل زوجها طيبتها وحبها له بعد أن عقد قرانه عليها بمدينتهاثم تركها 3 أشهر وغادر البلاد.
بعد فترة ،ألحت عليه بالاتصال أن يكمل مراسيم الزواج لتعيش معه في مكان إقامته في الخارج .
عادت جرائم الاختطاف والاغتصاب بقوة الى العاصمة نواكشوط ،بعد أن شهدت نوعا من الهدوء الحذر ،لكن يبدو أنه السكون الذي يسبق العاصفة.
فقد أفاد مصدر اعلامي مطلع أن عملية اختطاف تعرضت لها فتاة قاصر بحي "تن اسويلم" بمقاطعة دار النعيم.
كان الأستاذ عبد الله - أطال الله عمره - كثير السفر ،يتنقل بين عواصم العالم ،لا يكاد يمر عليه أسبوع الا وهو في الجو او في مطار من المطارات ينتظر رحلة او قادم لتوه في رحلة ،نظرا لطبيعة عمله التي تتطلب السفر الدائم والحضور للمؤتمرات العلمية ،بالاضافة لكونه عضوا في العديد من المنظمات والجمع
إنه شخصية مغمورة لا يعرف قدرها وسرها إلا القلة من الناس ,وهو نفسه لا يحب أن يعرِفه أحد ,يكره الظهور ,ويرغب في الانزواء ,يفضل أن يُعرّفَ "بالكَـردايْ" على أن يُعرّف بالعالم أو بالفقيه.
أقدمت فتاة موريتانية على خطوة اعتبرها البعض حكيمة وجريئة وتنم عن عقل وفهم لمشكلات الحياة.
فبدلا من ترك زوجها يتزوج عليها في السر وينزغ الشيطان بينهما وتهدم بيتها وتشرد أبناءها ،أعلنت لزوجها استعدادها القبول بزوجة ثانية ،لكن بشرطين اثنين.
كان هناك رجل لديه الرغبة بالزواج من زوجة ثانية لأسباب خاصة به ,وكان يفكر كثيرا كيف يتزوج بالثانية من غير أن يكون هذا الزواج سببا في هدم بيته الأول وتشتيت أولاده، وكان كل خوفه من ردة فعل زوجته وغضبها وصراخها وخروجها الى بيت أهلها عند زواجه من الثانية.