حدثت القصة الغربية ايام عيد الفطر المبارك في إحدى القرى النائية في البلاد تدعى قرية "سودري" وبطلة القصة طفلة بريئة تبلغ من العمر 14 عاما او أقل وتعمل في رعي الغنم كسائر أهل القرية وفى ذلك اليوم المشئوم أضاعت الفتاة المسكينة 4  رؤوس من الأغنام لوالدها الأمي الذي استشاط من

من ترك شيئا لله عز وجل , عوضه الله خيرا منه , وهذه قصة واقعية تدل , بل وتؤكد على هذا المعنى.

 حادثة ظريفة لأحد  الحجاج

قصة حقيقية يرويها هذا الحاج السوداني عن نفسه

أماط مصدر شديد الاطلاع اللثامَ عن قصة غريبة تعرض لها قبل أيام إمام أحد المساجد في مقاطعة عرفات انفصل على إثرها عن زوجته.

إنه شخصية مغمورة لا يعرف قدرها وسرها إلا القلة من الناس ,وهو نفسه لا يحب أن يعرِفه أحد ,يكره الظهور ,ويرغب في الانزواء ,يفضل أن يُعرّفَ "بالكَـردايْ" على أن يُعرّف بالعالم أو بالفقيه.

له حكاية أغرب من الخيال ,وأعجب من كل العجائب.

يُحكى أنه كان لأحد الفقراء ثلاث بنات ماتت والدتهن وكُن يقمن بغزل القطن ، فيذهب به ويبيع في السوق كلما يغزلنه ، ويشتري من ثمنه قطناً جديداً ، وينفق الباقي في شراء طعام لبناته الثلاث ، وكان هذا حاله وحال بناته .

الفقير المحسن والمسكين السائل  :

يعد "الجامع الكبير" في بلدة جينيه، الذي يقع في منطقة نائية قاحلة في الصحراء الحارقة جنوبي مالي، بناء جذابا وفريدا، وهو مقام على مساحة طولها 91 مترا ويرتفع إلى 20 مترا، وهو أضخم بناية مشيدة من الطوب الطيني في العالم.